How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
كما رأيت عزيزي فإنّ الحالة المزاجيّة للإنسان تتأثر سلبًا أم إيجابًا بنوع الأطعمة التي يتناولها خلال حياتهِ اليوميّة، لهذا ننصحك بأن تختار الأطعمة الصحيّة التي تجعل مزاجك إيجابيًا ومفعمًا بالسعادة والراحة.
وأوضحت نايدو أن عدد حبات التوت الأزرق أو قطع السلمون التي يجب أن نتناولها في اليوم لتحسين مزاجنا غير واضحة، لكن اتباع الحمية الغذائية الأمريكية المعيارية، التي يستهلكها الكثيرون، لا يساعد صحتنا النفسية.
وليس كافيا تعديل غذائك حتى لو تناولت أغذية صحية، وما سنقدمه هنا من مقترحات ليست بديلا عن العلاج الطبي واستشارة الطبيب.
Your browser isn’t supported any more. Update it to find the very best YouTube experience and our most recent options. Learn more
بالإضافة إلى ذلك، يمكن لنظام غذائي متوازن أن يعزز مزاجك ومستويات الطاقة لديك.
نهايةً وبعد معرفة العلاقة بين الغذاء والحالة المزاجية، لا بد من التطرق للمشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل: القهوة، كون أنها تشتهر بقدرتها على تحسين الحالة المزاجية، فهل هذا صحيح؟
الحصول على الكمية المناسبة من العناصر الغذائية أمر ضروري لاتباع نظام غذائي صحي. أسهل طريقة للتأكد من حصولك على الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأخرى الضرورية هي اتباع نظام غذائي متوازن.
إنّ المشروبات الغازية بكل أنواعها لا تؤثر سلبًا فقط على الصحة الجسديّة للإنسان، وإنما على الصحة النفسيّة أيضًا، وهي المسؤولة عن التقلبات المزاجيّة التي يتعرض لها الإنسان بين الحين والآخر، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بالتوقف عن شرب كل أنواع المشروبات الغازية.
إقرأ أيضاً: أضرار الوجبات السريعة والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة
هناك العديد من العوامل الأخرى، مثل النشاط البدني، النوم، إدارة التوتر والدعم الاجتماعي، التي تلعب أيضاً دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة النفسية.
ننصحكِ بالاطلاع الى ما هو رجيم دنقير لخسارة الوزن من خلال طبيبة تغذية تجيب.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأطعمة الحارة شعورًا بعدم الارتياح وعسر الهضم، وهذا يؤدي إلى الشعور بالضيق.
لذا، لا تنس تضمين التغذية الصحية للعقل في نمط حياتك اليومي لتحسين مستوى نور الطاقة العقلية والتحصيل العلمي والإبداع.
احصل على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يكون للنوم غير الكافي أو السيئ أيضًا تأثير كبير على تأثير الجوع ويزيد من العوامل الأخرى التي قد تجعلك تفوت وجبات الطعام، مثل التوتر والقلق، لذلك احصل على سبع إلى ثماني ساعات من النوم الموصى بها، واذهب إلى الفراش واستيقظ في أوقات ثابتة.